كتبت دنيا شيحة
عُقد حفلاً ختامياً للمشروع الطلابي DTS الأربعاء السابق الأول والعشرين من ديسمبر بقاعة المؤتمرات بكلية الطب جامعة الإسكندرية.
،وقد بدأ الحفل بالنشيد الوطنى الجمهوري ،وكلمة مضيفتى اليوم أ/ داليا وأ/ بسمة مجدي مؤكدين أن هذا الموسم عمل جميع المتطوعين في طاقمه لجعله لا يُنسى ثم كلمة أ/ سيف رئيس إتحاد كلية الطب ثم كلمة المستشار للمشروع أ/ محمد عزام تلاها كلمة أ/ أحمد خليفة مؤسس المبادرة ،يليها كلمة أ/ عمر مبروك رئيس اتحاد جامعة الإسكندرية.
ثم كلمة أ/ محمد هشام رئيس المشروع فى موسمه الثاني معبراً عن سعادته بتواجد الحضور شاكراً جميع رؤساء المشروع ورؤساء لجان التطوع والأعضاء موضحاً أن كل شئ يبدأ بخطوات صغيرة ولا فشل فى الفشل فى بداية الطريق كما أكد على أهمية العمل التطوعي قائلاً: سنرحل ويبقي الأثر
ثم كلمة مساعدين رئيس المشروع أ /عبد الرحمن نمورى وأ/ نوران مصطفي.
ثم تم تكريم أ /أحمد خليفه مؤسس مشروع dts، وتوالى تكريم رؤساء اللجان ومساعدين رئيس المشروع وجميع الداعمين للمشروع منهم أ / محمد عزام ،أ/ عمر مبروك ،أ/ نوران مصطفي ،أ/ عبد الرحمن نمورى ،أ/ محمد هشام
،أو/ سيف احمد ،أ/ منار أحمد رئيس طلاب صفوة الإسكندرية.
،وتم تكريم رؤساء لجنة التنظيم أ / خلود محمود وأ/ أشرقت طارق وأ/ فرحة محمود وأ محمد رفعت
وتم تكريم رؤساء لجنة العلاقات العامة أ/ سهر حسام
تم تكريم رؤساء لجنة الميديا أ/محمود رضا وأ/سهيلة فوزى وأ/هادى عبد الهادى.
،وتم تكريم رؤساء لجنة التدريب هبه أحمد و مى سمير
ثم تم تقديم فقرة غنائية بواسطة شاهندا صالح ،و تم تكريم رؤساء لجنة التنمية البشرية وأعضاء اللجنه : سلمى عبد الله ، نادين محمد ،فاطمة الزهراء ،مريم قطب ، آلاء خميس ، سلمى عبد الله ومنه عصام ونرمين السيد وغيرهم .
،وأيضاً تم تكريم رؤساء لجنة التنظيم ،وأعضاء اللجنه اميره جويد، محمد ايمن ،هايدى احمد ، تقي محمد، احمد ياسر ، لمياء رجب ، لوجين احمد، رحمه حسن، احمد رفعت ، مريم احمد ، احمد خالد ، اية محمد، عبد الرحمن احمد ،زياد على ، اسماء محمد،داليا ماجد ،هنا احمد , مرام محمود ،اية محمود ،حبيبة رأفت ،قدرية حسن والزهراء السيد .
ثم تكريم أعضاء لجنة الميديا : أحمد حسام فاطمة منصور،ميار عادل ،فرح عمرو ،هدير وليد،احمد بهاء ،جميع اعضاء لجنة الميديا ،وتم تكريم أعضاء لجنة التدريب.
،ومن الجدير بالذكر ما يقدمه هذا المشروع لجميع الطلاب المشاركين من مهارات تعليمية غاية في الأهمية؛ تؤهلهم للتغلب على الخجل من التحدث أمام مجموعة من الناس ،وتساعدهم على زيادة الثقة بالنفس وتخطى الإحباط والفشل ومشاعر الخوف من الإحراج أمام الناس ،وتُثقل مواهبهم ؛لتقديم شباب واعٍ على درجة عالية من الإحترافية والإتقان لعمله لا يخشي الفشل ،ويتلاشي سهام الإحباط ،والتنمر أو السخرية من ألسنة البعض .
،ويتم ذلك عن طريق الإهتمام بمهارة الPublic speaking بعدة جلسات مجهزة بحرفية؛ مما يؤهل المشاركين للتحدث أمام أعداد مهولة بلا خجل ولا توتر.
،و هذه المهارة تساعد ايضا على كسر حاجز الرهبة من المايك أو الكاميرا بشكل عام .
، ختاماً فقد بدأ المشروع لأول مرة السنة الماضية من أُسرة صفوة، وكان تركيزه الأساسي على الPublic Speaking
من حيث تعليم الطلاب كيفية مواجهة المايك والناس، وتوصيل رسالتهم أيًا كانت بشكل مُتقن وفعّال ،وتعد مهارة غاية في الأهمية لجميع الطلاب على اختلاف تخصصاتهم ،وكلياتهم .