سياسة

أمين حزب الشعب الجمهوري بأسيوط يعقد اجتماعًا تنظيميًا لمناقشة خطة عمل شهر يناير

كتبت/ دينا أحمد

ترأس السيد عبدالصبور أمين حزب الشعب الجمهوري بمحافظة أسيوط، الاجتماع التنظيمي الشهري لاستعراض ما تم إنجازه خلال شهر ديسمبر من فعاليات ومبادرات وكذلك مناقشة خطة عمل الحزب خلال شهر يناير الجاري، ومناقشة اقتراحات أعضاء هيئة المكتب.

جاء ذلك بحضور السادة مساعدي الأمين، وأمناء الامانات النوعية والسادة أعضاء هيئة مكتب المحافظة، والسادة أمناء المراكز والأقسام وأمناء التنظيم .

ناقش الاجتماع الفعاليات التي جرى تنفيذها خلال شهر ديسمبر الماضي، بالإضافة إلى استعراض خطة عمل فعاليات شهر يناير الجاري، وخطة الانتهاء من تشكيلات هيئات مكاتب الوحدات المحلية والوحدات الحزبية بالمحافظة، والاستمرار في تنفيذ المبادرات، وتنظيم الفعاليات التي تستهدف تقديم خدمة حقيقية للمواطن.كما تم الاستماع لعرض السادة أمناء، وأمناء التنظيم بالأقسام، حول المبادرات التي تم تنفيذها، وموقف التشكيلات، ومقترحاتهم التي يمكن تنفيذها الفترة القادمة.

في بداية الاجتماع تقدم السيد عبدالصبور أمين حزب الشعب الجمهوري بمحافظة أسيوط، بخالص التهنئة للشعب المصري بمناسبة بداية العام الميلادي الجديد والتهنئة للأخوة الأقباط تزامنًا مع حلول عيد الميلاد المجيد.

وأشاد السيد عبدالصبور أمين حزب الشعب الجمهوري بمحافظة أسيوط، بمجهودات جميع أعضاء هيئة مكتب المحافظة ورؤساء لجان المحافظة وأمناء المراكز والأقسام وأعضاء الحزب خلال الفترة السابقة في التنظيم والعضوية، وتواجدهم المستمر بجانب المواطنين عن طريق تنفيذ فعاليات تمس المواطن المصري.

وأكد أمين حزب الشعب الجمهوري بأسيوط، على سرعة الانتهاء من تشكيلات هيئات مكاتب الوحدات المحلية والوحدات الحزبية بالمحافظة، مشيرًا إلى أهمية العمل بروح الفريق الواحد، لتعزيز التواجد في الشارع من خلال تجسيد فكر وفلسفة ورؤية الحزب في التعامل مع الواقع.

واستعرض أمين حزب الشعب الجمهوري بأسيوط، خطة فعاليات شهر نوفمبر الجاري والتي تتضمن تقدم التهاني وتعليق لافتات تهنئة تزامنًا مع عيد الميلاد المجيد، وتكثيف العمل في ملف العضويات الجديدة، فضلًا عن التفاعل على صفحة الحزب على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، وغيرها من الفعاليات التي تمس المواطن المصري؛ مؤكدًا على أن الحزب نفذ عدة فعاليات ناجحة خلال الفترة الماضية والتى نالت استحسان المجتمع.

عرض المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى